الكبر لله ودوم ابن آدم صغير

من طرف **alMalki** السبت يوليو 20, 2013 2:24 am

الـسلآم عليكم ورحمه الله وبركـاته..

الكبـر لله ودوم أبن آدم صغـيّر***لـكن مهمـا تعّلآ مكـانه يرجـع لآصلـه

من طين ربـي خلقنـا كيف نتغـّير***دام الخطـايا تزّود طيـننا بـلّه

الأنسـان مخلوق دايـم طبعـه يحيّر***تتـبع خطـاويه تـلقى شغـلته شغـله

أحيان تلقـى ضميـره صاحي وخيـّر*** وأحيان من قسـوته مـايعترف بأهله

يـابن آدم أحذر زمـانك دامـك مخيّر***لو تـرجـع أحسـن مـادامك بأول الـزّله

سـهله تخون الغرائز قلبك النيـّـر*** لـكن عقلك يوافق مـاهي بسـهله

صـح لسـأإأن اليـامي يوم قـالها

-[...زليت وابن آدم معرض للخطآ ...]-

صبـاحكم ـأعذب من المـسك

هذا مقطع اقتبسته من اغنية زليت

لـ الفنان الكبير خالد عبدالرحمن

وقفت طويلآ اما هذا المقطع

فـ دائمآ ابن آدم معرض للاخطآ

ومااجمل ان نتعلم من تلك الاخطآ

انا هنا اعترف بـ انني اخطأت كثيرآ

ولكنني تعلمت الشي الكثير من اخطائي

فـ الشخص منا ليس عيبآ ان يخطئ

بل العيب الاستمرار على نفس الخطا والتمادي فيه

فـنحن يابني البشر ساذجون لولا الوقوع بالخطا مره ومرتين

لما تعلمنا واستوعبنا وفهمنا مايدور حولنا

اعزائي

قد نخطى ولانتعلم من الخطا في المره الاولى فنقع بنفس الخطا

مره اخرى الى ان نستيقظ وحينها نتجنب الوقوع فيه

فـ المؤمن لايلدغ من جحـرهـ مرتين

وعلى قولة اخواننا المصريين

الي يتلسع من الشوربه ينفخ بالزبادي

فـ لنقف وقفة حق مع انفسنا ونرجع للوراء قليلآ

ولنتذكر اخطائنا لكي لانقع فيها مجددآ

من طرف **alMalki** السبت يوليو 20, 2013 2:26 am

تعلم من أخطائك *

نحن جميعاً نرتكب أخطاءً في العمل, ومع ذلك, فجميعنا لا يتعلم من هذه الأخطاء. ومن أجل أن تتجنب تكرار أخطائك, فأنت بحاجة إلى أن تحدد هذه الأخطاء وتتعلم منها ثم تقوم بتطبيق ما تعلمته فيما يعرض لك من مواقف في المستقبل.

كن قادراً على تحديد أخطائك
قد يبدوا هذا واضحاً, ولكن عدداً كبيراً من الناس لا يتعلمون من أخطائهم لأنهم لا ينظرون إليها على أنها أخطاء في الأصل, على سبيل المثال, إذا حدث وغضب منك زميل لك في العمل لأنك لم تطلعه على بعض المعلومات وهو الأمر الذي يؤثر على عمله وأصبحت أنت في موقف المدافع وأوضحت له أنه ليس من صميم عملك أن تخبره ببذلك, فهل ستتعلم من هذا الموقف وتحاول منع تكرار حدوثه أم ستصرف نظرك عنه باعتباره " مشكلة تخص زميلك هذا"؟

قم بتعريف الخطأ على أنه شيء لم يحدث وفق ما توقعت له أو وقوعه يكون عندما يفاجئك شيء ما على نحو غير متوقع وبطريقة غير سارة. إن تحديد الأخطاء بهذه الطريقة يسمح لك بأن تتوقع عدداً أكبر من المشكلات المحتملة التي يمكن أن تؤثر عليك وعلى عملك أو على زملائك الآخرين في العمل, وبالتالي فإن توقعك لتلك المشكلات سوف يمكنك من منع المواقف السلبية قبل وقوعها.

اسأل نفسك (والآخرين كذلك) عما يمكن أن يتم إنجازه بشكل مختلف
حتى إذا لم تكن المشكلة ناجمة عن خطأ منك, فبادر بتحمل مسؤولية إيجاد حل لها يجعل من مهمتك ومن مهمة زملائك شيئاً أيسر في المستقبل. التمس التقييم من الآخرين الذين تأثروا بالمشكلة أو من مديرك أو زملائك. وإن لم يكن هؤلاء طرفاً في المشكلة, فاشرح لهم الموقف والتمس منهم الرأي لمعرفة تصرفهم المحتمل في مثل هذا الموقف, وحاول أن تستكشف معهم الأساليب الممكنة للوقاية من مثل هذه المشكلات.

من طرف **alMalki** السبت يوليو 20, 2013 2:28 am

والغــرور ومساوئه ،،،

فالكبر:هو شعور الإنسان بأنه أفضل من غيره وهو شعور كاذب مبني على الوهم والغرور

لأنه ليس في مقدور الإنسان أن يقوم بإحصاء شامل لكل البشر في الماضي أو الحاضر أو المستقبل ليقارن نفسه بغيرها ويتبين له أفضليته على غيره
و آفة هذا الشعور انه يجعل للإنسان حقوقا إضافية ليست لغيره ولا يرى لغيره عليه حقوقا بزعمه انه خير ممن سواه فتصدر عن المتكبر أخلاقا وسلوكا سيئا يظهر في كلامه و أفعاله ولباسه وسائر ما يتعلق به

ونحن بشر خلقنا الله أصلنا تراب واليه نعود ثم نبعث فنحاسب ولنعلم أن الله يحاسبنا على ما أعطانا من الإمكانيات
فان أعطانا مالاً كان حسابنا على المال وان أعطانا علما فسيحاسبنا على العلم و هلم جرا

فبدلا من التكبر لنستعد للحساب فيما أعطنا الله وجعلنا متفوقين فيه فلكل نعمة ضريبة وضريبتها الشكر وشكر النعم أن نعلم أنها من فضل الله علينا أولا ثم علينا ان نحمد الله بلسانننا و أفعالنا وان تنث فيها روح التواضع فكل شيء زائل لا محالة
لقد تكبر فرعون بملكه فما كانت خاتمته وتكبر قارون بماله فما كانت عاقبته وتكبر إبليس بعلمه فماذا كان جزاؤه ؟

إبليس هو أستاذ التكبر لدرجة أوصلته إلى عصيان أمر الله وتبرير عصيانه ولهذا استحق أللعنة إلى يوم الدين .

والتكبر في الحقيقة صفة لا ينبغي أن يتحلى بها سوى الله تعالى فهو صاحب الكمال المطلق وما سواه لا يجوز له التكبر ، واعلم أن التكبر من أقبح الذنوب الباطنة التي تصيب القلب ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم " لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر "

وهناك العديد من الشبهات في موضوع التكبر نورد منها

ليس من الكبر أن يحب الإنسان العلم أو المال أو السلطان أو اللباس المحترم ولكن الكبر أن يحتقر الناس ولا يعترف بالحق .
الثقة في النفس أن تعلم فضل الله عليك والتكبر أن تغتر بما انعم الله عليه

المتكبر يغضب لحقوق نفسه ولا يبالي إذا انتهكت حقوق الله بينما المتواضع يغضب لله لا لنفسه
المتكبر يعتبر نفسه سيدا وعلى الناس أن يخدموه بينما المتواضع يخالط الناس ويصبر على أذاهم .
المتكبر كالدخان يرى نفسه مرتفعا وهو وضيع لا قيمة له ، بينما المتواضع اصله ثابت وفرعه في السماء

فكم في هذه اللحظه اتمنى ان لا اكون شبيهاً لليهود عندما تكبروا وظنوا انهم شعب الله
المختار

نعم للتواضع
لا للكبر والغرور

نعم لفهم الامور بعفويه
لا لفهمها وتفسيرها كيفما نشاء

1	#كأس_القارات
2	#budafmotm
3	#الزواج_عن_حب
4	#تسعيني_يتزوج_طفلة_بتبوك
5	#кк2017
6	#الهلال
7	#confedcup
8	#لا_للرسائل_المتقطعة
9	#مجتمع_صحي_رياضي

الكبر لله ودوم ابن آدم صغير

الكبر لله ودوم ابن آدم صغير

رد: الكبر لله ودوم ابن آدم صغير

رد: الكبر لله ودوم ابن آدم صغير